اضطراب المشية والشناج لدى مريض الـ MS.pptx

mhdmamdoh 2 views 40 slides Sep 20, 2025
Slide 1
Slide 1 of 40
Slide 1
1
Slide 2
2
Slide 3
3
Slide 4
4
Slide 5
5
Slide 6
6
Slide 7
7
Slide 8
8
Slide 9
9
Slide 10
10
Slide 11
11
Slide 12
12
Slide 13
13
Slide 14
14
Slide 15
15
Slide 16
16
Slide 17
17
Slide 18
18
Slide 19
19
Slide 20
20
Slide 21
21
Slide 22
22
Slide 23
23
Slide 24
24
Slide 25
25
Slide 26
26
Slide 27
27
Slide 28
28
Slide 29
29
Slide 30
30
Slide 31
31
Slide 32
32
Slide 33
33
Slide 34
34
Slide 35
35
Slide 36
36
Slide 37
37
Slide 38
38
Slide 39
39
Slide 40
40

About This Presentation

A


Slide Content

اضطراب المشية والشناج لدى مريض الـ MS

اضطراب المشية تأهيل اضطراب المشية يتطلب تحليل دقيق للإضطرابات التي يشكو منها المريض والتدبير يرتبط حكماً بالضعف الملاحظ. اضطراب المشي يمكن أن يكون نتيجة لـ : - اضطراب التوازن. - ضعف عضلي منتشر أو موضع. - شناج. - صلابة بالمفاصل. إعادة التأهيل إذاً سوف ترتبط بمعطيات الفحص السريري. وبالتالي يمكن اقتراح الحلول. المعالجة الفيزيائية بهدف إعادة الوظيفة أو تطوير معاوضة لدى المريض. الأجهزة و المساعدة الميكانينية تهدف لتعويض الضعف. حلول عديدة مقترحة لكل لوحة سريرية. الاستراتيجية النهائية لكل مريض ستكون جمع مختلف الاقتراحات العلاجية المناسبة للضعف الحاصل. عنصر هام يجب الانتباه له هو قابلية التعب يجب أن تؤخذ بعين الاعتبار وبالتالي تحدد مدة وشدة جلسات العلاج الفيزيائي.

اضطرابات المشي المرتبطة بالضعف العضلي ضعف عضلات المسكن الأمامي للساق تسبب هبوط قدم وبالتالي ميل للسقوط, يمكن أن يتفاقم ذلك بالشناج المرافق بالعضلة التوأمية مع تثبيط للعضلات الشظوية. من الهام في هذه الحالة تحديد العنصر المسيطر. إذا كان الشناج هاماً, فإن التأهيل يجب أن يبدأ بتحريك عنق القدم الذي يسمح بتثبيط الشناج, وأيضاً يقي من التقلص في العضلة التوأمية المسؤول عن وضعية القفد بالقدم. تأهيل المشي يجب أن يركز لاحقاً على الجهة الضعيفة عندما تكون الإصابة وحيدة الجانب إذا كان الضعف العضلي هاماً, يصبح جهاز رفع القدم ضرورياً, الذي يسمح بتحسين المشي بتأمين استقرار عنق القدم.

(عطف أو بسط جزئي للركبة Le recurvatum du genau نتيجة ضعف العضلة مربعة الرؤوس الذي يمنع قفل الركبة أثناء المشي, أوشناج شديد في العضلات التوأمية, لكن أيضاً ضعف أوتار الركبة حيث أن فعل الفرملة أساسي في نهاية الخطوة لتجنب الـ recurvatum التحليل الدقيق أساسي لتوجيه التدبير وتحسين السيطرة على الركبة.

إذا لم تكن مربعة الرؤوس ضعيفة يجب : - من جهة العمل على مثلثة الرؤوس (تمطيط, تحريك الكاحل) - من جهة أخرى محاولة تجنب ال فرط البسط بالركبة ( recurvatum ) بعمل نوعي على أوتار الركبة. تقوية العضلات يمكن أن تحسن التحكم بالحركة. يجب احترام التعوبية العضلية ولذلك يجب أن تجرى المعالجة بأيدي متخصص خبير بهذه الإصابات. تقوية العضلات باستخدام طرق معينة هو تكنيك مناسب لتقوية أوتار الركبة. تحسين المشي يرتكز على التحكم بالركبة, لذلك على المعالج الفيزيائي أن يبذل جهد في فهم الخلل لدى المريض. في حال الشناج الشديد يكون تركيز الجهد على الطرف المصاب أساسي.

تأهيل الوضعة في إطاراضطراب التوازن في كل برامج التأهيل, تكون الأهمية لإكتساب وضعة مستقرة لأنها تشكل عنصر أساسي في نجاح المشي. التحكم بالوضعة يتم بواسطة جذع الدماغ, تحت القشر, و القشر. تعديلات الوضعة ليسوا نمطيين بل قابلين للتكيف. تفعيل هذه التعديلات يرتكز على اكتساب المعرفة عن وضع الجسم بالفراغ . والمعلومات عن وضع الجسم بالفراغ تؤخذ من مختلف السبل الواردة : - النظر. - المعلومات الواردة من : - دهليز الجلد. أخمص القدم. الحس العميق.

هل التحكم بالوضعة قابل للتعديل ويقود للتكيف ؟ إن غياب واحد من السبل الواردة يقود إلى تعزيز فعالية السبل الأخرى عند التعلم. (اضطراب الحس العميق يعاوض بالنظر) عودة تنظيم التحكم بالوضعة يرتكز على مبدأ المعاكسة: عند حدوث أذية في مستوى ما, فإن التحكم من جديد بالوضعة سيكون بواسطة مستويات أخرى والتي تكون قادرة على أن تحل محل المستوى أو المستويات المتأذية. نمط آخر من عودة التنظيم يعمل على تعويض الوظيفة المفقودة بزيادة أو إنقاص فعاليات الوظائف الأخرى لنعيد التوازن مع الوظائف المفقودة. مع ذلك تكنيك تأهيل الوضعة غير مؤطر فقط بالقوالب السابقة.

إعادة تأهيل المشي برنامج تأهيل يحتوي على فعاليات تأخذ بعين الإعتبار كلا الطريقتين على سبيل المثال إعادة التأهيل على سطح غير مستقر, كل أنظمة المعاكسة يختبروا بنفس التمرين. المستقبلات الميكانيكية : يعطوا المعلومات عن اختلاف الضغط المتولد من نقاط الاستناد للقوة المطبقة بواسطة الجسم على السطح (وزن الجسم ) النظر : يعطي الإختلاف بالمسافة بين الرأس و le referential visual en cours ((يوضع للمريض نقاط أو دوائرلينقل قدميه بينها يجب تحديد المسافة) إذا كانت هذه الفروق كبيرة بشكل كافي لتحرض تفعيل الأجهزة البصرية. الجهاز الدهليزي : يقيس الفرق بالتسارع الناجم عن حركة الرأس. هذه الحركة مرتبطة سواءً بتكييف الوضعة بشكل أولي أوسواء بالحركة النواسية المحدثة بواسطة السطح المتحوك جهاز الحس العميق للعنق : يعطي الإختلاف بوضعية الرأس بالنسبة للجذع. مستقبلات الحس العميق الأخرى : تعطي التغيرات بالوضعة لمختلف الأعضاء عندما يحدث تغيير فيها.

إن مفهوم التدرج, سواء بالشدة أو بالتكرار أو التعقيد, هو عنصر أساسي في تطبيق إعادة تأهيل الوضعة. ....... ....... الإصابة المخيخية هي الأصعب بين الإصابات في إعادة التأهيل لأن تطوير المعاكسة في هذه الحالات صعب جداً. المشي يصبح تتابع من عدم التوازن, لذلك يجب أن نبدأ بتأهيل الوضعة قبل تأهيل المشي. يتطور برنامج التأهيل بعد ذلك : المشي على خط مستقيم, القدم متصالبة, أرضية ثابتة ثم غير ثابتة. غالباُ ما يتعرض المرضى لسقوط متكرر بسببب اضطراب التوازن, مما يقود لتناذر بعد السقوط مع خوف شديد يعيق المشي. اعادة التأهيل سوف تسمح لهم باكتساب الثقة وتحسين المشي.

الأجهزة على مستوى القدم : رافعات القدم هي جبائر تحافظ على عنق القدم بزاوية 90 درجة عطف, هي تؤمن استقرار عنق القدم, وتجنب السقوط بسبب ارتطام اصابع القدم بالأرض. في حال وجود شناج هام يجب أن يعالج أولاً. يوجد حلان بالنسبة لمن يصف رافعة القدم : سلسلة رافعات موجودة مسبقاً أجهزة تعد عند الطلب (تفصيل). الأحذية المستخدمة من قبل أطباء العظام قد تكون مفيدة.

على مستوى الركبة عدة أجهزة للتقويم يمكن أن تقترح حسب نوع الإصابة عملياً استخدامهم مازال محدوداً. Orthese anti-recurvatum إذا كانت قوة مربعة الرؤس كافية. Orthese dynamique مع نظام حركة مرن يسمح بتعويض الضعف في أربطة الركبة ومربعة الرؤس. جهاز تقويم خارجي بوضعية البسط ليجنب قصف الركبة . أجهزة مساعدة تقنية للمساعدة على المشي في حالات خاصة كضعف العضلة الأليوية المتوسطة تكفي العصا التقليدية, في بعض الحالات قد يكون الووكر ضروري

الشناج الشناج هو عرض يعرف كفرط فعالية بالقوس الإنعكاسية العضلية محدثاً زيادة في السرعة المرتبطة بمنعكس التمطيط مع مبالغة في المنعكسات الوترية وتحرر منعكسات العطف ( reflexes polysynaptiques ) الشناج هو واحد من ثلاثة عناصر للتناذر الهرمي الذي يترافق بـ ضعف حركي, syncinesie و الشناج, غير مسؤول إلا عن جزء من العجز الوظيفي المرتبط بأذية الحزمة الهرمية. لكنه الجزء الوحيد من هذه الأعراض المستجيب على المعالجة حالياً.

spasticite - physiopathologie تبدل الخصائص الميكانيكية للعضلة : تحدث عنهم Tabary et Tardieu 1972 , Hufschmidt 1982 . زيادة في الـ viscosite نقض في طول العضلة وذلك بنقص عدد ال Sarcomeres إعادة تنظيم المشبك تحت مستوى الآفة: الأذية في الطرق النازلة تؤدي لتشكل اتصالات جديدة في مستويات مختلفة تحت مستوى الأفة

spasticite - physiopathologie تحرر السبل القطعية النخاعية : الأذيات في السبل النازلة تقود إلى اضطرابات في عدة آليات للتحكم بالسبل النخاعية القطعية المسؤولة عن الحركة : على سبيل المثال الطريق المثبط التبادلي, حلقة التكرار ( circuit recurrent ) لـ Renshaw من غير المؤكد حالياً أن يكون اضطراب واحد هو المسؤول عن حدوث الشناج. -باستثناء وجود فرط استثارة في النورون الحركي α , ثلاث آليات فقط تستطيع أن تكون مسؤولة عن الشناج. لكن أي من هذه الآليات لوحده لا يمكن أن يكون مسؤول عن الشناج. الآليات : نقص تثبيط ماقبل المشبك على الألياف Ia يفسر الشناج في الطرفين السفليين. خطأ في depletion الناقل العصبي في مستوى مشبك النورون المحرك (هذه الآلية تبدو هامة في الطرفين العلويين). زيادة الفعل المسهل لألياف المجموعة II العضلية .

نقص التثبيط قبل المشبكي على الألياف Ia : قبل تشابك الألياف Ia مع النورن المحرك α فأنها ترسل تغصنات جانبية تتشابك مع النورونات البينية المتوضعة في الطبقة I , II في القرن الخلفي. هذه النورونات تثبط الليف Ia . يدعمها في عملها فعل الألياف النازلة الهرمية وكذلك ألياف قطعية من الجوار, لتقوم بفعلها المثبط قبل المشبك . الحزمة الهرمية تلعب الدور الرئيسي في التثبيط قبل المشبكي سواءً بالراحة أوبالحركة. أذية هذه الحزمة تسبب نقص التثبيط قبل المشبكي مما يزيد فعالية الألياف Ia على النورون المحرك خاصةً في الطرفين السفليين

أثناء الحركة : أثناء حركة العضلة مثلثة الرؤوس الساقية عند الشخص الطبيعي كما هو الحال عند مريض الشناج تتفعل بالتوازي النورونات المحركة α و δ للعضلة المذكورة. تفعيل النورونات غاما يسمح رغم تقلص العضلة مثلثة الرؤوس بانفراغ الألياف Ia لهذه العضلة. هذا الإنفراغ يعلم الشدف النخاعية وما فوقها بالحركة التي تنفذ. عند الشخص الطبيعي ا لألياف Ia لمثلثة الرؤوس التي تنقل التنبيه للنورون المحرك لنفس العضلة تكون غير مثبطة, مما يسمح بمتابعة الحركة. بالمقابل الألياف Ia للعضلة مثلثة الرؤوس تفعل النورونات المحركة لمربعة الرؤوس والتي والتي تكون مثبطة بنظام التثبيط قبل المشبكي. مما يسمح بحركة طبيعية. عند مريض الشناج التثبيط قبل الشبك غير فعال لذلك المريض لا يستطيع تأدية سوا حركة واحدة والطرف السفلي بالكامل بوضعية البسط.

استطبابات معالجة الشناج قبل معالجة الشناج, من الضروري البحث عن ومعالجة العوامل المهيجة الخشكريشة. الظفر الناشب. التهاب الوريد الخثري. السدادة الغائطية. الإنتان البولي. الحذاء أو الجهاز غير المناسب....... لأن هذه الأفات تنبه السبيل الوارد الذي بدوره يزيد من منعكس السحب. وقد لا تلاحظ من قبل المريض بسبب الإضطرابات الحسية. لذلك يجب تعليم المريض والمحيطين به كيفية تحريها والوقاية منها ومن اختلاطاتها.

استطبابات معالجة الشناج المعالجة النوعية في الشناج غير مستطبة إلا في حالتين 1 - إذا كان الشناج يعيق الوظيفة على سبيل المثال : إعاقة الحركة الإرادية بالشناج الحاصل بالعضلة antagonist . فرط المقوية بالعضلة مثلثة الرؤوس يحدث equin يعيق المشي. شناج بالعطف أوبالبسط يعيق الجلوس على كرسي الحمام, اللباس, أو التنقل. على العكس مما سبق عندما يكون الشناج مفيد وظيفياً (تشنج العضلة مربعة الرؤوس يسهل استقرار الوقوف والمشي) في هذه الحالة يجب الحفاظ عليه. 2 – إذا كان مصدر للإختلاطات : قد يكون سبب لإصابات جلدية (خشكريشات عجزية تتفاقم بالوضعيات المعيبة للحوض...) إصابات مفصلية (خلع الورك بفعل الشناج بالمقربات....) الآلام (تقلصات بطنية ...) غالباً ماتكون مصدر إزعاج ليلي. الشناج يحرض ظهور الشتر من جهة بسبب نقص عدد القسيممات العضلية ( sarcomers ) ومن جهة أخرى بسبب بقاء المفاصل المعنية فترة طويلة بوضعية غير طبيعية. التقلصات هم نفسهم مصدر للألم وللإإعاقة الوظيفية. كل ذلك يكون بعد معالجة مصادر الإستثارة.

عندما يكون الشناج في مجموعة عضلية ( equin , griffe de orteils ) يفضل أن تكون المعالجة موضعية. حقن البوتوكس. تخضيب أو حتى فطع ألياف العصب عندما يكون العلاج النهائي مطلوباً. عندما يكون الشناج منتشر ومزعجاً. تفضل المعالجة بالطريق العام : بالطريق الفموي أولاً أو داخل القراب في حال عدم فعالية الطريق الفموي. اللجوء للجرحة يستطب عند فشل العلاج الدوائي.

العلاج بالطريق الفموي للشناج البنزوديازبينات شائعة الإستخدام : DIAZEPAM - CLONAZEPAM يكون فعلها بزيادة الألفة للـ GABA . فعله في الجهاز العصبي المركزي على مستقبلات الـ GABA A لهم عدة مواقع تأثير لكن الفعل المضاد للتشنج يبدو أنه مرتبط بمستقبلات فوق نخاعية. الجرعة تزاد تدريجياً حسب التحمل. يحدد الاستخدام التأثيرات الجانبية (التركين و القصور التنفسي) مع هكذا أدوية يجب الإنتباه إلى للتعلق عند العلاج طويل الأمد, ويجب عدم ايقاف الدواء بشكل مفاجىء.

DANTROLINE SODUIM : هو مضاد التشنج الوحيد ذو الفعل العضلي. يثبط تحرر الكالسيوم في Reticulum sarcoplasmic للألياف العضلية. فعله أكثر أهمية على الألياف العضلية السريعة. نصف العمر 8 – 10 سا. الجرعة تبدأ تدريجياً 25 ملغ 3 مرات باليوم وتزاد تدريجياً حتى 400 ملغ / يوم. التأثيرات الثانوية : دوار, غثيان, نعاس, سمية كبدية بجرعات > 150 ملغ (يجب مراقبة وظائف الكبد ولا يعطى عند وجود أذية كبدية سابقة).

BACLOFENE (BETA-4 CHLOROPHENYL- GABA) مشابه الـ GABA b قبل وبعد المشبك. قبل المشبك ينقص تحرر النواقل العصبية وذلك بإنقاص ناقلية أقنية الكالسيوم. بعد المشبك ينقص قابلية الإستثارة للغشاء بتأثيره على أقنية البوتاسيوم. تأثيره الرئيسي على النخاع الشوكي. نصف عمره بالطريق الفموي 8 سا. الجرعة : نبدأ بـ 10 ملغ 3 مرات باليوم وتزاد حتى 90 – 120 ملغ / يوم. تحمله جيد. التأثيرات الثانوية : غثيان, نعاس, نوب اختلاجية, فترات تخليط ذهني (عند المسنين, وذوي الأذيات الدماغية). حابياً هو مضاد التشنج المستخدم كخيار أول.

TIZANIDINE : Agonist α2 adrenergic : يفعل المستقبلات α 2 التي تقوم بفعل مثبط قبل مشبكي. مكان التأثير النخاع الشوكي. فعاليته برأي بعض المؤلفين أفضل من الباكلوفن عند مرضى التصلب اللويحي. الآثار الجانبية : التركين ونقص القوة العضلية.

TOXIN BOTULIC : يستخدم لمعالجة الشناج منذو عام 1990. تأثيره بحصار تحرر الأستيل كولين في الوصل العصبي العضلي تأثيره قبل مشبكي. ثم يؤدي لتنكس الجزء النهائي للعصب. يوجد نوعين من الزيفان من النمط A : انكليزي المنشأ الفلاكونة تحوي 500 وحدة. امريكي المنشأ 100 وحدة. لا يوجد اتفاق على الجرعة البدئية. تحدد الجرعة حسب حجم العضلة 20 U لعاطفة السبابة الطويلة, 400 U لمربعة الرؤس للنوع الأنكليزي. تحديد مكان الحقن يكون بالنظر والجس للعضلات السطحية وبمساعدة تخطيط الأعصاب للعميقة.

يبدأ التأثير بعد 3 – 8 أيام ويزداد خلال 3 -4 أسابيع ويستمر 2 – 3 أشهر ويتلاشى. وهذا مرتبط بعودة نمو المحاور وتشكل صفيحة محركة جديدة. التأثيرات الثانوية نادرة : هيماتوم مكان الحقن. ضعف عضلي (لا يقتصر على العضلة المحقونة) هذه التأثيرات عابرة. المساوىء : التأثير المؤقت 3 أشهر و الكلفة الغالية. عندما يكون هناك فائدة من الحقن المتكرر يمكن اقتراح المعالجة الجراحية (قطع ألياف انتقائي).

حقن الكحول : حقن الكحول 60 % أو الفينول 5 % استخدم الحقن على تماس مع العصب منذو عام 1964 من قبل Tardieu عند مرضى الشلل الدماغي. أعصاب مختلفة يمكن حقنها بمساعدة التنبيه الكهربائي كالعصب السدادي و الظنبوبي. الفعالية جيدة لكنها مؤقتة (من 3 – 6 أشهر) ويمكن تكرار الحقن. يلاحظ نقص في فرط المقوية التشنجي وقوة العضلات المعصبة بالعصب المحقون. ظهور شواش حس أو ألم في 15 % من الحالات مما يجعل استخدامه محصور بالأعصاب الحركية الصرفة.

BACLOFENE يمكن أن يستخدم داخل القراب : يمكن استخدامه حقن بالبزل القطني أو بواسطة مضخة مزروعة في جدار البطن وموصولة بالمسافة تحت العنكبوتية بقثطرة. الإستطبابات : يستطب في الشناج المعمم بالطرفين السفليين و أقل فعالية بالطرفين العلويان. يستخدم عند مرضى رضوض النخاع, أو الأذيات التالية لزوال النخاعين. و عند الشلل الحركي من منشأ دماغي. يبدأ التأثير بعد ساعة من حقن دفعة ( BOLUS ) ويستمر 12 – 16 سا. يجب مراعات شروط العقامة لتجنب التهاب السحايا

الأثار الجانبية : نفس ماذكر سابقاً ومرتبطة بالجرعة . يضاف لها قطع أو انزياح الشنت. نقص فرط المقوية يترافق عادةً بنقص التحكم الإرادي يمكن أن يسبب إزعاج وظيفي هام, يجب إعلام المريض بذلك. هدف المعالجة : أن نسمح لبعض المريضى بالعودة للمشي, لكن في غالبية الحالات الضعف العضلي المرافق لزوال فرط المقوية يجعل المشي غير ممكن. هذه المعالجة مقترحة للمرضى على الكرسي النقال الذين لديهم تشنجات مؤلمة ومزعجة بوضعة الجلوس أو النوم. قبل زرع المضخة يجب تحديد الجرعة والفعالية والأثار الجانبية عن طريق الحقن المتكرر وبواسطة البزل القطني. هذه العلاج فعال لكنه مكلف (يجب تبديل الخزان كل 1 – 3 أشهر).

المعالجة الجراحية للشناج قطع الألياف العصبية الأنتقائي : اقترحت منذ 1912 من قبل STOFFEL عند مرضى الشلل الدماغي. الطرق الحالية أصبحت أكثر انتقائية , بعد كشف العصب تحت المجهر تحدد الألياف الحركية بواسطة التنبيه الكهربائي للمحاور الحركية ويقطع 4/5 منها. حصار بالتخدير يجب أن يجرى للجذوع العصبية قبل القطع. الحصار بالتخدير يسمح بـ تأكيد اختفاء الشناج. التمييز بين الشد العضلي وفرط المقوية االتشنجي. تقييم الفعل الإرادي للعضلات المضادة. تقييم التحسن أو التفلقم للحركة.

المادة المخدرة تحقن بتماس العصب المحضر سلفاً بالتنبيه الكهربائي. ETIDOCAINE : يستمر فعله 6 – 8 سا XYLOCAINE : يستمر فعله 1 سا. مثال العصب الظنبوبي عندما يكون لدينا قفد تشنجي. العصب السدادي الأنسي في التقريب التشنجي. العصب المتوسط والزندي في عطف الرسغ و الأصابع. حصار أكثر انتقائية يمكن أن يجرى : الفرع العلوي للعصب soleaire (لتقييم دور العضلة jumeaux et soleaire في الفحج التشنجي). فرع العصب المتوسط المعصب لألية اليد. قطع الألياف العصبية لا يجرى ألا إذا كان التخدير فعالاً في إزالة التشنج.

قطع الجذور الخلفية : نحدد بواسطة التنبيه الكهربائي الجذور الشوكية حيث التنبيه يحدث جواب عضلي مقوي مستمر بعد ايقاف التنبيه. وهم sectionnees a 60 % . كل المستويات النخاعية يمكن أن تشملها هذه التقنية وخاصة الرقبية حيث فعالية الباكلوفن داخل القراب تكون أقل في السيطرة على الشناج هذه التقنية أصبحت نادرة. DREZotomie . ا لألياف الواردة المسؤوبة عن الشناج يقطعوا عند الوصل الدذري النخاعي بواسطة micro incisions أو التخثير هذه التقنية استخدمت من قبل SINDOU عام 1974. يمكن أن تستخدم بالطرف العلوي أو السفلي. الطريقتان السابقتان تستخدمان فقط في حال فشل الباكلوفن داخل القراب.

أساليب العلاج الفيزيائي متعددة في تدبير الشناج : وضعت البرامج ليس فقط كعلاج للشناج كعرض وحيد, بل كعرض من مجموع ناجم عن الشلل الدماغي, بشكل خاص الشتر ( Retraction ) العضلي من بين التكنيكات المستخدمة : الوضعيات : التي تكافح ضد الشتر العضلي بدون أن تفاقم الشناج, وذلك بتطبيق شد مبكر على العضلة. التحريك اليدوي المنفعل : يجب أن يكون بطيء, حزر, باستخدام ذراع رفع قصيرة, لتجنب حدوث رضوض صغيرة أو حتى كسور عند مريض أصلاً هش. التكنيكات الحركية عديدة : Bobath , Kabat, Brunnstrom وهم بهدف تسهيل الحركات الإرادية وذلك بتثبيط الشناج الذي يعاكس الحركة, فعاليتهم على الشناج مؤكدة, بالمقابل تأثيرهم على تحسين الحركة على المدى الطويل غير مؤكدة.

التنبيه الكهربائي بمرافقة تكنيك Biofeedback , تطبيق الإهتزاز على الأوتار, العلاج بالتبريد. ينقصوا الشناج, لكن تأثيرهم مؤقت. إذا كان التكنيك المستخدم ينقص الشناج أثناء تطبيقه, أو خلال الساعات التالية, لكن فعاليته على المدى البعيد غير مؤكدة. المعالجة الفيزيائية نادراً ماتستخدم بمفردها في معالجة الشناج, لكنها تبقى ضرورية بالمشاركة مع المعالجات الأخرى.
Tags