التأثيرات الصحية الكبرى لتغير المناخ على الصحة العامة.pptx
YasmineHussein14
2 views
33 slides
Sep 23, 2025
Slide 1 of 33
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
About This Presentation
تأثيرات التغير المناخي على الصحة في مصر
Size: 9.42 MB
Language: none
Added: Sep 23, 2025
Slides: 33 pages
Slide Content
التأثيرات الصحية الكبرى لتغير المناخ على الصحة العامة في مصر ياسمين حسين
تأثير الأزمات والكوارث الطبيعية على النظام الصحي في مصر: حالة جائحة كورونا الحاجة إلى أسرة الرعاية الصحية تفاقمت مع ارتفاع عدد الحالات الحرجة، ما تسبب في نقص الأسرة وتأخير الرعاية الصحية للمرضى . نقص التجهيزات : مع بداية الجائحة، كانت هناك حاجة ماسة للتوفير أجهزة التنفس الصناعي ومعدات الحماية الشخصية.
تأثير الأزمات والكوارث الطبيعية على النظام الصحي في مصر: حالة جائحة كورونا انخفاض الرعاية الصحية لغير المصابين بكورونا : تم تخصيص مستشفيات عديدة لعلاج مرضى كورونا، مما أدى إلى تأجيل عمليات جراحية وعلاجات لأمراض أخرى، وتراجع في خدمات الصحة الإنجابية. تأثرت خدمات الأمراض المزمنة وخدمات علاج نقص المناعة نتيجة تركيز الجهود على مواجهة الجائحة.
أزمة الكوادر الطبية نسبة كبيرة من الأطباء المصريين يعملون خارج البلاد، خاصة في الخليج وأوروبا، مما يفاقم من نقص الكوادر الطبية المحلية. بين 2019 و2022، استقال أكثر من 11,500 طبيب من العمل الحكومي، نتيجة لظروف العمل الصعبة وضعف الرواتب. معدل الأطباء لكل 10,000 مواطن في مصر (8.6) أقل بكثير من المعدل العالمي (23).
يوم الصحة في كوب 28 عقدت الإمارات العربية المتحدة أول يوم مخصص للصحة والمناخ ضمن قمة COP28 عام 2023 . ا لإعلان يهدف إلى وضع الصحة في قلب العمل المناخي، ويشمل التزامات بإنشاء أنظمة صحية مرنة لمواجهة تداعيات تغير المناخ . شاركت في دعم الإعلان دول عديدة، بما فيها مصر تعرض العمال الوافدون في الإمارات لمخاطر صحية متزايدة بسبب المناخ، دون حماية كافية . ينتقل عبء الرعاية للبلدان الأصلية للعمال، مما يثقل كاهل الأنظمة الصحية في تلك الدول . مشكلة تتعدى حدود الإمارات إعلان كوب 28 يعكس الفجوة بين الطموحات العالمية وحقيقة التأثيرات المناخية على الصحة وإستجابة المنظومة الصحية في البلدان المختلفة لها . العدالة الإجتماعية والعدالة المناخية
التأثيرات الصحية المباشرة موجات الحر والأمراض المتعلقة بالاحترار تشهد مصر ارتفاعًا سريعًا في درجات الحرارة، مع زيادة ملحوظة في موجات الحر الشديدة والمتكررة على مدار العقد الأخير. ارتفع عدد أيام الحرارة الشديدة، وخاصة في الليل، كما ازدادت موجات الحر الرطبة التي تزيد من مخاطر الإجهاد الحراري على صحة الإنسان. الآثار الصحية: الإجهاد الحراري: صعوبة الجسم في التبريد، يسبب العطش الشديد، الدوخة، الإرهاق، ويمكن أن يتفاقم إلى ضربة شمس تؤدي إلى فقدان الوعي والوفاة. الفئات الأكثر عرضة: كبار السن، الأطفال، النساء الحوامل، العاملون في الأماكن المفتوحة، والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة. التوقعات المستقبلية: بحلول عام 2050: ارتفاع درجات الحرارة بمقدار درجتين مئويتين سيؤدي إلى تعرض 1.4 مليار شخص عالميًا لمخاطر حرارية شديدة. وفقًا لتقديرات منظمة الصحة العالمية (2022): يمكن أن تزيد الوفيات المرتبطة بالحرارة بمقدار 26 مرة بحلول 2050.
الوفيات المرتبطة بالحرارة بين السكان الذين تبلغ أعمارهم 65 عامًا فما فوق في مصر طبقا لتقرير ملف المناخ والصحة في مصر الصادر عن منظمة الصحة العالمية لعام 2015 2024 في أسوان: درجات حرارة تجاوزت 50 درجة مئوية، نتج عنها وفاة 40 شخصًا، وحوادث غرق في النيل بسبب الحرارة.
زيادة الأمراض المنقولة بواسطة الحشرات
الأمراض الأكثر عرضة للزيادة بالنواقل في مصر حمى الضنك الملاريا فيروس غرب النيل أمراض أخرى
الملاريا الوضع العالمي: - في عام 2022، تم تسجيل 249 مليون حالة ملاريا عالميًا - بلغ عدد الوفيات 608,000، 95% منها في أفريقيا. - الأطفال دون سن الخامسة يمثلون 78% من الوفيات الناجمة عن الملاريا. الوضع في مصر: - مصر خالية من الملاريا منذ 2020. - آخر الحالات المسجلة كانت في 2017 ببني سويف. - التقارير الدولية تشير إلى أن ارتفاع درجات الحرارة وزيادة هطول الأمطار تخلق بيئة ملائمة لتكاثر بعوض الأنوفيليس، الناقل الرئيسي للملاريا مما يهدد بعودة انتشار الملاريا في مصر.
حمى الضنك
الوضع في مصر: عام 2017: اندلعت احتجاجات في مدينة القصير جنوب البحر الأحمر بسبب الاشتباه في انتشار حمى الضنك . استقبلت مستشفيات في أسوان وقنا حالات، ولكن السلطات نفت وجود إصابات محلية، مشيرة إلى أن الحالات قادمة من مدينتي سفاجا والغردقة . التباين بين التقارير الرسمية وشكاوى السكان أبرز التحديات في إدارة الأوبئة . عام 2023، تم تسجيل حالات جديدة في مناطق قنا وسفاجا والقصير، مما يعكس توسع انتشار المرض . تشير تقديرات منظمة الصحة العالمية إلى أن حمى الضنك تشكل تهديدًا صحيًا عالميًا، مع 3.9 مليار شخص معرضين للإصابة .
فيروس غرب النيل
فيروس غرب النيل يشكل تهديدًا صحيًا محتملًا، خاصة مع غياب البيانات الرسمية حول انتشاره في مصر. - ينتقل فيروس غرب النيل بشكل رئيسي عبر بعوض Culex Pipiens خريطة انتشار البعوضة المسببة للمرض في مصر في أكتوبر 2023، وفقًا لدراسة أجراها المركز الأوروبي للوقاية من الأمراض والسيطرة عليها وهيئة سلامة الغذاء الأوروبية ( ECDC ). - يمكن أن ينقل الحيوانات والطيور المصابة الفيروس إلى البشر من خلال الاختلاط. - ينتشر الفيروس بشكل واسع في مناطق الجنوب والشرق - لا توجد إحصائيات رسمية حول حالات الإصابة في مصر حتى الآن.
الأمراض المنقولة عبر الحشرات الطفيلية في مصر ارتفاع درجات الحرارة وزيادة الرطوبة تؤدي إلى تمديد مواسم تكاثر الحشرات الطفيلية، وزيادة نشاطها وانتشارها في مناطق جديدة مما يزيد من خطر الأمراض المرتبطة بها في مصر، مما يشكل تحديًا متزايدًا للصحة العامة. بق الفراش :يتغذى على الدم البشري ويسبب حكة وتهيجًا جلديًا، وقد يرتبط ببعض مسببات الأمراض مثل التهاب الكبد B القراد: ينقل أمراض خطيرة مثل مرض لايم وحمى الجبال الصخرية المبقعة البراغيث: تعيش على الحيوانات الأليفة وتنقل أمراضًا مثل التيفوس، وتسبب حكة شديدة والتهابات جلدية
انخفاض درجات الحرارة والموجات الباردة انخفاض حرارة الجسم عن المعدل الطبيعي يمكن أن يؤدي إلى تدهور وظائف المخ، ونقص الأوكسجين، والجفاف . يزيد من خطر الأزمات القلبية، خاصة بين مرضى القلب والمسنين الذين تقل قدرتهم على التكيف مع البرد . زيادة حالات الأمراض التنفسية مثل نزلات البرد، الأنفلونزا، والالتهاب الرئوي. يناير 2019، توفي مواطنان بلا مأوى بسبب الصقيع: سيدة في المحلة ورجل في ملوي، مما يعكس تزايد تأثيرات البرد الحاد على الفئات الأكثر ضعفًا.
الأمراض المتعلقة بالمياه نقص مياه الشرب النظيفة والصرف الصحي الآمن يمثل تحديًا صحيًا كبيرًا
المخاطر الصحية المرتبطة بنقص المياه : اللجوء إلى المياه غير النظيفة يزيد من انتشار الأمراض المنقولة بالمياه مثل الكوليرا والتيفوئيد . نقص المياه النظيفة قد يؤدي إلى ارتفاع معدلات الأمراض الجلدية والالتهابات وأمراض الإسهال، والفيروسات مثل إيكولاي وقد تؤدي لعودة الكوليرا. يلجأ المواطنون إلى نهر النيل للتبريد، مما يزيد خطر الغرق وعودة انتشار البلهارسيا . الإحصاءات الصحية : 33% من السكان لا يحصلون على خدمات صرف صحي آمنة . 41% من وفيات الإسهال تُعزى إلى مياه الشرب غير الآمنة والصرف الصحي غير الملائم .
الأمراض المتعلقة بالمياه نقص مياه الشرب النظيفة والصرف الصحي الآمن يمثل تحديًا صحيًا كبيرًا
التأثيرات الصحية غير المباشرة لتغير المناخ في مصر 1. تلوث الهواء مستويات الجسيمات الدقيقة في مصر تصل إلى 15 ضعف إرشادات منظمة الصحة العالمية. يعاني 10 ملايين مصري من أمراض تنفسية، منهم 30% من الأطفال.
التأثيرات الصحية غير المباشرة لتغير المناخ في مصر 2. الأمراض غير المعدية والوفيات المبكرة تسبب ا لأمراض غير المعدية 74% من جميع الوفيات عالميا، ما يعادل 41 مليون وفاة سنويًا. أمراض القلب والأوعية الدموية : تشكل 48.6% من الوفيات في مصر لعام 2021، ويزيد تغير المناخ من مخاطر السكتات الدماغية وأمراض القلب. السرطانات : ثاني سبب رئيسي للوفيات غير المعدية عالميًا، بـ9.3 مليون وفاة سنويًا. ترتفع معدلات الإصابة في المناطق الحضرية مثل القاهرة والإسكندرية بسبب الملوثات البيئية. السكري : نسبة الإصابة بالسكري في مصر تصل إلى 18%، مع زيادة في مضاعفات المرض بفعل التغير المناخي. الفوارق الإقليمية في معدلات الوفيات : معدلات الوفيات بالأمراض القلبية أعلى في القاهرة والإسكندرية. معدلات الأمراض التنفسية المزمنة أعلى في جنوب الصعيد. المناطق الريفية تعاني من معدلات وفيات أعلى بسبب نقص الخدمات الصحية.
التأثيرات الصحية غير المباشرة لتغير المناخ في مصر 3. الأمراض المرتبطة بنقص الغذاء والمياه فقدان الأراضي الزراعية وانخفاض إنتاج محاصيل رئيسية كالقمح والذرة نتيجة الجفاف وارتفاع مستوى البحر. يواجه السكان نقصًا في التغذية، ما يزيد من الأمراض المزمنة.
التأثيرات الصحية غير المباشرة لتغير المناخ في مصر 4. الأمراض المنقولة عبر الحيوانات : تغير المواطن الحيوانية وانتشار الأمراض : يؤدي التغير المناخي إلى تغيير في مواطن الحيوانات، مما يزيد من احتمال ظهور أمراض جديدة . تدفع الكوارث الطبيعية مثل الفيضانات والجفاف الحيوانات البرية إلى المناطق السكنية، مما يزيد من فرص انتقال الأمراض إلى البشر (مثل الطاعون وداء الكلب) . تؤدي التغيرات المناخية إلى تغيرات في أنماط هجرة وتكاثر الحيوانات، مما قد ينقل فيروسات جديدة . يُعتقد أن تغيرات المناخ ساهمت في انتشار كوفيد-19 من خلال تغيير سلوك ومواطن الحيوانات . تدهور الموائل الطبيعية وفقدان التنوع البيولوجي : يؤدي تغير المناخ إلى تدهور النظم البيئية وفقدان التنوع البيولوجي، مما يجعل الحيوانات والنباتات أكثر عرضة للأمراض . وفقًا لمنظمة الصحة العالمية، هناك أكثر من 200 نوع معروف من الأمراض المنقولة من الحيوانات، ومن المتوقع أن يزيد العدد بسبب التغير المناخي .
التأثيرات الصحية غير المباشرة لتغير المناخ في مصر 5. الأمراض المعدية بسبب النزوح والهجرة
الهجرة والنزوح الداخلي واستقبال الوافدين على الصعيد الوطني تعتبر دلتا النيل واحدة من ثلاث مناطق ساخنة "متطرفة" في العالم معرضة بشكل خاص لتغير المناخ. ، تغير المناخ في الساحل الشمالي لمصر قد يجبر خمسة ملايين شخص على مغادرة منطقة دلتا النيل والساحل الشمالي الغربي. وتشير الاحصاءات إلى ان المساحات المفقودة من الشواطئ البحرية للبحر المتوسط عام 2020 في محافظة دمياط قد بلغت 180 الف متر مربع في حين بلغت في محافظة البحيرة 65 الف متر مربع. وعلى الجانب الاخر في الأراضي الزراعية الشاسعة على طول دلتا النيل، يمكن أن يؤدي ارتفاع مستوى سطح البحر إلى تسرب المياه المالحة، مما يهدد الوصول إلى المياه العذبة للشرب والزراعة. قد يؤدي ارتفاع مستوى سطح البحر بمقدار متر واحد في دلتا النيل إلى فقدان ثلث الأراضي الزراعية الحالية.
التأثيرات الصحية غير المباشرة لتغير المناخ في مصر 6. المشاكل الصحية النفسية وتدني جودة الحياة تسهم التغيرات المناخية في تفاقم المشاكل النفسية والاجتماعية، من خلال التأثير المباشر على الصحة العقلية وتفكك الروابط الاجتماعية، مما يفرض تحديات إضافية على المجتمعات المتضررة القلق : تؤدي الكوارث الطبيعية مثل الفيضانات والحرائق إلى شعور عميق بعدم الأمان، مما يزيد من مستويات القلق ويؤثر سلبًا على الصحة النفسية وقدرة الأفراد على التأقلم. اكتئاب ما بعد الصدمة : التعرض لكوارث طبيعية عنيفة قد يسبب اكتئاب ما بعد الصدمة، خاصة لدى الأفراد الذين فقدوا أحبائهم أو ممتلكاتهم. تتضمن الأعراض: الكوابيس، القلق الشديد، وصعوبة التركيز، مما يؤثر على الأداء اليومي. اضطرابات المزاج والسلوك : ترتبط درجات الحرارة المرتفعة بزيادة السلوك العدواني وارتفاع معدلات الجرائم العنيفة. تأثير الأدوية النفسية : تزيد الحرارة المرتفعة من خطر الوفاة بين الأشخاص الذين يتناولون أدوية نفسية، حيث تؤثر هذه الأدوية على قدرة الجسم على التكيف مع الحرارة. الاضطرابات النفسية المرتبطة بالنزوح : النزوح بسبب التغير المناخي يؤدي إلى اضطرابات نفسية طويلة الأجل، ويؤثر على التماسك الاجتماعي ويزيد من معدلات القلق والاكتئاب.
الصحة الإنجابية: النساء أكثر عرضة لآثار تغير المناخ يزداد الخطر عرضة لتأثيرات تغير المناخ على الصحة لدى النساء في المناطق الفقيرة وفي الريفية مقارنة بالحضرية، مما يستدعي تحقيق "عدالة مناخية" لتخفيف التأثيرات . التأثيرات الصحية المرتبطة بالصحة الإنجابية : اضطرابات هرمونية، ما قد يؤدي إلى مشاكل مثل متلازمة تكيس المبايض والانتباذ البطاني الرحمي . الحرارة الشديدة تؤدي إلى زيادة معدلات الولادة المبكرة وتفاقم التفاوتات الاجتماعية، حيث تواجه النساء ذوات الدخل المحدود صعوبة في الوصول للرعاية الصحية . المسح الصحي للأسرة يشير إلى أن معدلات وفيات الرضع تبلغ 25 حالة لكل 1000 مولود، مع ارتفاع المعدلات في ريف الوجه القبلي إلى 39 حالة . أن احتمالية حدوث الولادة المبكرة تزداد بنسبة 5% مع كل ارتفاع بمقدار درجة مئوية واحدة في درجة الحرارة المحيطة، وتزداد هذه النسبة إلى 16% خلال موجات الحر. وتجدر الإشارة إلى أن هذه العلاقة كانت أقوى لدى الحوامل اللاتي يعانين من أمراض مزمنة مثل السكري أو ارتفاع ضغط الدم . مخاطر الظروف الجوية المتطرفة الأخرى غير موجات الحر والبرد مثل السيول والأمطار