من-صفات-المؤمنين-1.eeeqsf,sdlf,mqdfq,;fqdmf;q!f,

wiassurance 8 views 13 slides Sep 22, 2025
Slide 1
Slide 1 of 13
Slide 1
1
Slide 2
2
Slide 3
3
Slide 4
4
Slide 5
5
Slide 6
6
Slide 7
7
Slide 8
8
Slide 9
9
Slide 10
10
Slide 11
11
Slide 12
12
Slide 13
13

About This Presentation

hfjkl!mgfysrdfkfhj:,gdfwjkhlj


Slide Content

تقويم تشخيصي ما هو القرآن الكريم ؟ اُذكر بعض أسمائه الأخرى؟ القرآن كلام الله الذي نزل به جبريل على الرسول صلى الله عليه وسلم أسماء القرآن: الموعظة، الكتاب، الذكر، النور الفرقان .....

وَعِبَادُ الرَّحْمَنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْنًا وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَامًا (63) وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا وَقِيَامًا (64) وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا اصْرِفْ عَنَّا عَذَابَ جَهَنَّمَ إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَامًا (65) إِنَّهَا سَاءَتْ مُسْتَقَرًّا وَمُقَامًا (66) وَالَّذِينَ إِذَا أَنْفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا وَكَانَ بَيْنَ ذَلِكَ قَوَامًا (67) وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آَخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًا (68) يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا (69) إِلَّا مَنْ تَابَ وَآَمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا (70) وَمَنْ تَابَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَإِنَّهُ يَتُوبُ إِلَى اللَّهِ مَتَابًا (71) وَالَّذِينَ لَا يَشْهَدُونَ الزُّورَ وَإِذَا مَرُّوا بِاللَّغْوِ مَرُّوا كِرَامًا (72) وَالَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِآَيَاتِ رَبِّهِمْ لَمْ يَخِرُّوا عَلَيْهَا صُمًّا وَعُمْيَانًا (73) وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا (74) أُولَئِكَ يُجْزَوْنَ الْغُرْفَةَ بِمَا صَبَرُوا وَيُلَقَّوْنَ فِيهَا تَحِيَّةً وَسَلَامًا (75) خَالِدِينَ فِيهَا حَسُنَتْ مُسْتَقَرًّا وَمُقَامًا

تأطير النص من صاحب النص؟ وما مصدره؟ قارن بين الخط الذي كتب به النص والخط العادي؛ ماذا تلاحظ؟ مما يتركب عنوان النص؟ وما الدلالات التي يتضمنها؟ افترض مما سبق نوع النص، وموضوعه، أو القضية التي يعالجها.

أولا: تأطير النص صاحب النص : الله عز وجل. مصدر النص: آيات قرآنية من سورة الفرقان، وهي سورة مكية، ماعدا الآيات 68 : 70، عدد آياتها 77 الخط : في مقارنة بين الخط العادي والخط الذي كتب به النص، يتبين أن النص كتب بالخط العثماني؛ مما يؤشر على أنه نص قرآني. ملاحظة العنوان: تركيبيا : يتركب من ثلاث كلمات، تكون فيما بينها مركبا إسناديا [ من صفات: خبر لمبتدأ محذوف تقديره (هذا) ]؛ تتصدره " من " التبعيضية، وآخر إضافيا [صفات: مضاف/ المؤمنين: مضاف إليه]. دلاليا : يشير إلى أن النص القرآني سيعرض بعض صفات المؤمنين... 5. الفرضية : يفترض أن النص قرآني قد يتناول ذكر بعض خصال وشيم المؤمنين.

فهم النص من هم عباد الرحمان المشار إليهم في الآية 63؟ وكيف يتعامل المؤمنون مع الجاهلين؟ من هم الذين توعدهم الله بالعذاب الشديد يوم القيامة؟ دعا الله إلى التوبة، فما شروط التوبة المقبولة؟ ما جزاء الملتزمين بكلام الله؟

ثانيا: فهم النص بنية النص : المقاطع تحديدها عنوانه الاستهلال 63 عباد الرحمان الاستدلال 64 - 74 ثنائية الجزاء والإيمان الاستنتاج 75 - 76 نعيم الجنة

ثالثا : تحليل النص الحقول الدلالية : هيمنة هذين المعجمين داخل هذا النص القرآني …. معجم الفضائل معجم الرذائل

وَعِبَادُ الرَّحْمَنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْنًا وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَامًا (63) وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا وَقِيَامًا (64) وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا اصْرِفْ عَنَّا عَذَابَ جَهَنَّمَ إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَامًا (65) إِنَّهَا سَاءَتْ مُسْتَقَرًّا وَمُقَامًا (66) وَالَّذِينَ إِذَا أَنْفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا وَكَانَ بَيْنَ ذَلِكَ قَوَامًا (67) وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آَخَر َ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًا (68) يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا (69) إِلَّا مَنْ تَابَ وَآَمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا (70) وَمَنْ تَابَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَإِنَّهُ يَتُوبُ إِلَى اللَّهِ مَتَابًا (71) وَالَّذِينَ لَا يَشْهَدُونَ الزُّورَ وَإِذَا مَرُّوا بِاللَّغْوِ مَرُّوا كِرَامًا (72) وَالَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِآَيَاتِ رَبِّهِمْ لَمْ يَخِرُّوا عَلَيْهَا صُمًّا وَعُمْيَانًا (73) وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا (74) أُولَئِكَ يُجْزَوْنَ الْغُرْفَةَ بِمَا صَبَرُوا وَيُلَقَّوْنَ فِيهَا تَحِيَّةً وَسَلَامًا (75) خَالِدِينَ فِيهَا حَسُنَتْ مُسْتَقَرًّا وَمُقَامًا

ثالثا : تحليل النص الحقول الدلالية : هيمنة هذين المعجمين داخل هذا النص القرآني تحمل دعوة للتحلي بالفضائل وتجنب الرذائل وفي هذا تنظيم لعلاقة الإنسان بربه وبنفسه وبالآخر. معجم الفضائل معجم الرذائل تواضع - الحديث بالكلمة الطيبة- خشية عذاب الله - الاعتدال في الإنفاق - توحيد الله... الإسراف في الإنفاق - البخل في الإنفاق - الشرك بالله - قتل النفس بغير حق - ارتكاب الزنى...

ثالثا : تحليل النص لغة النص وأسلوبه : الأفعال الماضية: …………………………………………….. تكرار الاسم الموصول " الذين ":… …………………………………………. مكونات الخطاب: قيم النص : ………………………………………………………………………….. المخاطِب المخاطَب المقصدية

وَعِبَادُ الرَّحْمَنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْنًا وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَامًا (63) وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا وَقِيَامًا (64) وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا اصْرِفْ عَنَّا عَذَابَ جَهَنَّمَ إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَامًا (65) إِنَّهَا سَاءَتْ مُسْتَقَرًّا وَمُقَامًا (66) وَالَّذِينَ إِذَا أَنْفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا وَكَانَ بَيْنَ ذَلِكَ قَوَامًا (67) وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آَخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًا (68) يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا (69) إِلَّا مَنْ تَابَ وَآَمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا (70) وَمَنْ تَابَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَإِنَّهُ يَتُوبُ إِلَى اللَّهِ مَتَابًا (71) وَالَّذِينَ لَا يَشْهَدُونَ الزُّورَ وَإِذَا مَرُّوا بِاللَّغْوِ مَرُّوا كِرَامًا (72) وَالَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِآَيَاتِ رَبِّهِمْ لَمْ يَخِرُّوا عَلَيْهَا صُمًّا وَعُمْيَانًا (73) وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا (74) أُولَئِكَ يُجْزَوْنَ الْغُرْفَةَ بِمَا صَبَرُوا وَيُلَقَّوْنَ فِيهَا تَحِيَّةً وَسَلَامًا (75) خَالِدِينَ فِيهَا حَسُنَتْ مُسْتَقَرًّا وَمُقَامًا

ثالثا : تحليل النص لغة النص وأسلوبه : الأفعال الماضية: الأفعال الماضية في هذا النص القرآني ألغي زمنها فلم تعد دالة على الماضي بل تدل على الدوام والأبدية مثال: [ وكان الله غفورا رحيما ]. تكرار الاسم الموصول " الذين": وهو دال على عباد الرحمان، أما تكراره فيعد تأكيدا على أن فئة منهم قد خصهم الله تعالى بصفة الإيمان . مكونات الخطاب: قيم النص : التواضع – الرحمة – الوقار – السكينة – الحلم – العفو– الإحسان – الإخلاص في العبادة – الإيمان المخاطِب الله سبحانه وتعالى. المخاطَب الناس أجمعين في أي زمان ومكان. المقصدية إبراز  بعض صفات المؤمنين والدعوة إلى الاقتداء بهم.  

رابعا : التركيب يدعوا الله سبحانه وتعالى عباده المؤمنين إلى إتباع الفضائل وتجنب الرذائل، والغاية من ذلك تحسين علاقتهم بالخالق وبالنفس وبالآخر، لي ب شرهم في آخر هذا النص الكريم بنعيم الجنة والخلود فيها جزاء بما عملوا. خامسا: الاستثمار نهى الدين الإسلامي عن الإسراف والبخل في الإنفاق لما يترتب عنهما من مفاسد دينية واجتماعية لذا وجب الاعتدال فيهما؛ مصداقا لقوله تعالى: ﴿ وَلَا تَجْعَلْ يَدَكَ مَغْلُولَةً إِلَىٰ عُنُقِكَ وَلَا تَبْسُطْهَا كُلَّ الْبَسْطِ فَتَقْعُدَ مَلُومًا مَّحْسُورًا﴾. اذكر بعض أضرار الإسراف والبخل في الإنفاق.
Tags