2-من-خطبة-للرسول-صلى-الله-عليه-والسلام.pptx

wiassurance 6 views 18 slides Sep 22, 2025
Slide 1
Slide 1 of 18
Slide 1
1
Slide 2
2
Slide 3
3
Slide 4
4
Slide 5
5
Slide 6
6
Slide 7
7
Slide 8
8
Slide 9
9
Slide 10
10
Slide 11
11
Slide 12
12
Slide 13
13
Slide 14
14
Slide 15
15
Slide 16
16
Slide 17
17
Slide 18
18

About This Presentation

h"'t,rethktryljket;:;trjky,trhntrtr,nhjmtroklt,htrmHtr tbtr trh rt htr htrkmhrth,r;h,;rhrh ferrv hzeh


Slide Content

تقويم تشخيصي - ما هي القيم المستخلصة من النص السابق؟ - ما هو الحديث النبوي الشريف؟ - ما أهمية الحديث النبوي في الإسلام؟ - التواضع – الرحمة – الوقار – السكينة – العفو– الإحسان… - الحديث النبوي: كلام الرسول صلى الله عليه وسلم ، شارح لسنته وللقرآن، ومبين للحلال والحرام، ولا يتعبد به. - السنة هي المصدر الثاني للتشريع الإسلامي، مبينة للقرآن، مفصلة لمجمله، مخصصة لعمومه

قال الرسول صلى الله عليه وسلم في أول خطبة خطبها بالمدينة المنورة حين صلى بالناس في دخوله إليها صلاة الجمعة : الحَمْدُ للهِ. أحْمَدُهُ وأسْتَعينُهُ، وأَسْتَغْفِرُهُ وَأَسْتَهْديهِ، وَأُومِنُ بِه وَلا أكفُرهُ ، وأُعادِي مَنْ يَكفُره ، وَأَشْهَدُ أنْ لا إلٰهَ إلاَّ اللهُ وَحْدَه لا شَريكَ لَهُ ، وأشْهَدُ أنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ ورَسولُه ، أَرْسَلَهُ بالهُدَى والنُّورِ والمَوْعِظَةِ عَلَى فَتْرةٍ مِنَ الرُّسل ، وقلّةٍ مِنَ العلْمِ، وضَلاَلَةٍ مِن النَّاسِ، وانقطاعٍ من الزَّمَانِ ودُنُوٍّ من السَّاعَةِ، وقُرْبٍ من الأجَلِ. مَنْ يُطِعِ اللهَ ورَسولَه فَقَدْ رَشَدَ ، ومَن يَعْصِهما فَقَدْ غَوَى وفَرَّطَ وضَلَّ ضَلاَلاً بَعيداً .

وأُوصِيكم بتَقْوى الله، فإنّهُ خَيرُ مَا أوصَى به المسلمُ المُسلمَ أنْ يَحُضَّهُ عَلَى الآخِرَةِ، وأنْ يَأمُرَه بِتَقْوى اللهِ ، فاحْذَروا مَا حَذّرَكم الله من نَفْسِهِ؛ ولا أفضل من ذلك نصيحة ، ولا أفضل من ذلك ذكرا ، وإنَّ تَقوى اللهِ لِمَن عَمِلَ به عَلَى وَجَلٍ ومَخافةٍ مِن رَبِّهِ ، عَوْنُ صِدْقٍ عَلَى مَا تَبغُون من أمْرِ الآخِرَةِ. ومَن يُصْلِح الذي بَيْنَهُ وبَيْنَ الله مِنْ أمْرِه في السِّر والعَلاَنِية، لا ينوِي به إلا وَجْهَ اللهِ ، يَكُنْ لَهُ ذِكْراً فِي عَاجِلِ أَمْرِهِ، وذُخْراً فيمَا بَعدَ المَوْتِ، حِينَ يَفْتَقِرُ المَرءُ إلى مَا قَدَّمَ ، ومَا كَانَ مِمَّا سِوَى ذَلكَ يَوَدّ لَو أَنَّ بَيْنَهُ وبَيْنَهُ أمَداً بَعيداً. “وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ ، وَاللَّهُ رَؤُوفُ بِالْعِبَاد. هو الذي صَدق قولَه، وأنجز وَعْدَهُ، لا خُلْف لذلك؛ فَإنَّهُ يَقول عز وجل: “مَا يُبَدَّلُ الْقَوْلُ لَدَيَّ وَمَآ أَنَاْ بِظَلاَّمٍ لِّلْعَبِيدِ” . فاتقوا الله في عاجِل أمْرِكُم وآجِله في السِّرِّ والعَلانِيَة؛ فَإنَّه "وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يُكَفِّرْ عَنْهُ سَيِّئَاتِهِ وَيُعْظِمْ لَهُ أَجْراً”

من صاحب النص؟ وما مصدره ؟ ما نوعية النص؟ عم تعبر الصورة المرافقة للنص؟ مما يتركب عنوان النص؟ وما الدلالات التي يتضمنها؟ افترض مما سبق نوع النص، وموضوعه، أو القضية التي يعالجها.

صاحب النص : الرسول صلى الله عليه وسلم . مصدر النص: تاريخ الأدب العربي، لشوقي ضيف. نوعية النص: النص عبارة عن خطبة؛ وهي فن من فنون النثر يقوم على إقناع الخطيب لمستمع بواسطة أساليب للاستمالة، وحجج للبرهنة . ملاحظة العنوان: تركيبيا : يتصدر العنوان حرف الجر"مِن" الدال على التبعيض، وشبه الجملة [من خطبة] في محل رفع خبر لمبتدأ محذوف تقديره "النص من خطبة للرسول صلى الله عليه وسلم ". دلاليا : يشير إلى أن النص خطبة ألقاها الرسول عليه السلام . 5. الفرضية : يفترض أن النص خطبة ألقاها الرسول صلى الله عليه وسلم لإقناع الناس بطاعة الله وتقواه أولا: تأطير النص

من الخطيب؟ وأين ألقى خطبته؟ وما موضوعها؟ بما أوصانا الرسول صلى الله عليه وسلم؟ حدد فيما يلي الجانب الذي يسود في الخطبة معللا جوابك: [الوعظ – التشريع – الوعيد]

ثانيا: فهم النص بنية النص : التقديم تقرير وحدانية الله ونعمه علينا عرض الحجاج الوصية بتقوى الله وطاعته الاستنتاج تقوى الله وسيلة للفوز بالأجر العظيم

ثالثا : تحليل النص الحقول الدلالية : هذان الحقلان.......... ....................... الهدى والرشاد الضلالة

قال الرسول صلى الله عليه وسلم في أول خطبة خطبها بالمدينة المنورة حين صلى بالناس في دخوله إليها صلاة الجمعة : الحَمْدُ للهِ. أحْمَدُهُ وأسْتَعينُهُ، وأَسْتَغْفِرُهُ وَأَسْتَهْديهِ ، وَأُومِنُ بِه وَلا أكفُرهُ ، وأُعادِي مَنْ يَكفُره ، وَأَشْهَدُ أنْ لا إلٰهَ إلاَّ اللهُ وَحْدَه لا شَريكَ لَهُ ، وأشْهَدُ أنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ ورَسولُه ، أَرْسَلَهُ بالهُدَى والنُّورِ والمَوْعِظَةِ عَلَى فَتْرةٍ مِنَ الرُّسل ، وقلّةٍ مِنَ العلْمِ ، وضَلاَلَةٍ مِن النَّاسِ ، وانقطاعٍ من الزَّمَانِ ودُنُوٍّ من السَّاعَةِ، وقُرْبٍ من الأجَلِ. مَنْ يُطِعِ اللهَ ورَسولَه فَقَدْ رَشَدَ ، ومَن يَعْصِهما فَقَدْ غَوَى وفَرَّطَ وضَلَّ ضَلاَلاً بَعيداً .

وأُوصِيكم بتَقْوى الله ، فإنّهُ خَيرُ مَا أوصَى به المسلمُ المُسلمَ أنْ يَحُضَّهُ عَلَى الآخِرَةِ، وأنْ يَأمُرَه بِتَقْوى اللهِ ، فاحْذَروا مَا حَذّرَكم الله من نَفْسِهِ؛ ولا أفضل من ذلك نصيحة ، ولا أفضل من ذلك ذكرا ، وإنَّ تَقوى اللهِ لِمَن عَمِلَ به عَلَى وَجَلٍ ومَخافةٍ مِن رَبِّهِ ، عَوْنُ صِدْقٍ عَلَى مَا تَبغُون من أمْرِ الآخِرَةِ. ومَن يُصْلِح الذي بَيْنَهُ وبَيْنَ الله مِنْ أمْرِه في السِّر والعَلاَنِية، لا ينوِي به إلا وَجْهَ اللهِ ، يَكُنْ لَهُ ذِكْراً فِي عَاجِلِ أَمْرِهِ، وذُخْراً فيمَا بَعدَ المَوْتِ، حِينَ يَفْتَقِرُ المَرءُ إلى مَا قَدَّمَ ، ومَا كَانَ مِمَّا سِوَى ذَلكَ يَوَدّ لَو أَنَّ بَيْنَهُ وبَيْنَهُ أمَداً بَعيداً. “وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ ، وَاللَّهُ رَؤُوفُ بِالْعِبَاد. هو الذي صَدق قولَه، وأنجز وَعْدَهُ، لا خُلْف لذلك؛ فَإنَّهُ يَقول عز وجل: “مَا يُبَدَّلُ الْقَوْلُ لَدَيَّ وَمَآ أَنَاْ بِظَلاَّمٍ لِّلْعَبِيدِ” . فاتقوا الله في عاجِل أمْرِكُم وآجِله في السِّرِّ والعَلانِيَة؛ فَإنَّه "وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يُكَفِّرْ عَنْهُ سَيِّئَاتِهِ وَيُعْظِمْ لَهُ أَجْراً ”

ثالثا : تحليل النص الحقول الدلالية : هذان الحقلان يلخصان مفهوم التقوى؛ فهي الالتزام بطريق الهداية والرشاد وتجنب طريق الغواية. الهدى والرشاد الضلالة أستهديه – أومن به – الهدى – النور – رشد – تقوى الله – يتق الله – يعظم له أجرا... يعصهما – غوي – فرط – ضل – ضلالا بعيدا – ضلالة من الناس – قلة من العلم...

ثالثا : تحليل النص لغة النص وأسلوبه : الأمر : .................................... الشرط : ................................. التفضيل : ............................... 3 . الخصائص الفنية: الطباق : ................................... الترادف:..................................... وظيفتها : .........................................

قال الرسول صلى الله عليه وسلم في أول خطبة خطبها بالمدينة المنورة حين صلى بالناس في دخوله إليها صلاة الجمعة : الحَمْدُ للهِ. أحْمَدُهُ وأسْتَعينُهُ، وأَسْتَغْفِرُهُ وَأَسْتَهْديهِ، وَأُومِنُ بِه وَلا أكفُرهُ ، وأُعادِي مَنْ يَكفُره ، وَأَشْهَدُ أنْ لا إلٰهَ إلاَّ اللهُ وَحْدَه لا شَريكَ لَهُ ، وأشْهَدُ أنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ ورَسولُه ، أَرْسَلَهُ بالهُدَى والنُّورِ والمَوْعِظَةِ عَلَى فَتْرةٍ مِنَ الرُّسل ، وقلّةٍ مِنَ العلْمِ، وضَلاَلَةٍ مِن النَّاسِ، وانقطاعٍ من الزَّمَانِ ودُنُوٍّ من السَّاعَةِ، وقُرْبٍ من الأجَلِ. مَنْ يُطِعِ اللهَ ورَسولَه فَقَدْ رَشَدَ ، ومَن يَعْصِهما فَقَدْ غَوَى وفَرَّطَ وضَلَّ ضَلاَلاً بَعيداً .

وأُوصِيكم بتَقْوى الله، فإنّهُ خَيرُ مَا أوصَى به المسلمُ المُسلمَ أنْ يَحُضَّهُ عَلَى الآخِرَةِ، وأنْ يَأمُرَه بِتَقْوى اللهِ ، فاحْذَروا مَا حَذّرَكم الله من نَفْسِهِ؛ ولا أفضل من ذلك نصيحة ، ولا أفضل من ذلك ذكرا ، وإنَّ تَقوى اللهِ لِمَن عَمِلَ به عَلَى وَجَلٍ ومَخافةٍ مِن رَبِّهِ ، عَوْنُ صِدْقٍ عَلَى مَا تَبغُون من أمْرِ الآخِرَةِ. ومَن يُصْلِح الذي بَيْنَهُ وبَيْنَ الله مِنْ أمْرِه في السِّر والعَلاَنِية، لا ينوِي به إلا وَجْهَ اللهِ ، يَكُنْ لَهُ ذِكْراً فِي عَاجِلِ أَمْرِهِ، وذُخْراً فيمَا بَعدَ المَوْتِ، حِينَ يَفْتَقِرُ المَرءُ إلى مَا قَدَّمَ ، ومَا كَانَ مِمَّا سِوَى ذَلكَ يَوَدّ لَو أَنَّ بَيْنَهُ وبَيْنَهُ أمَداً بَعيداً. “وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ ، وَاللَّهُ رَؤُوفُ بِالْعِبَاد. هو الذي صَدق قولَه، وأنجز وَعْدَهُ، لا خُلْف لذلك؛ فَإنَّهُ يَقول عز وجل: “مَا يُبَدَّلُ الْقَوْلُ لَدَيَّ وَمَآ أَنَاْ بِظَلاَّمٍ لِّلْعَبِيدِ” . فاتقوا الله في عاجِل أمْرِكُم وآجِله في السِّرِّ والعَلانِيَة؛ فَإنَّه "وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يُكَفِّرْ عَنْهُ سَيِّئَاتِهِ وَيُعْظِمْ لَهُ أَجْراً”

ثالثا : تحليل النص لغة النص وأسلوبه : الأمر : اتقوا – احذروا ... الشرط : ومن الله...فقد رشد – ومن يعصهما...فقد غوي ... التفضيل : ولا أفضل من ذلك نصيحة – ولا أفضل من ذلك ذكرا ... 3 . الخصائص الفنية: الطباق : [أومن # أكفر/ الهدى# الضلالة/ يطع # يعص...] الترادف :[دنو = قرب / غوى = ضل / وجل = مخافة...] وظيفتها : لتحسين لغة الخطيب وتطريب أذن المستمع.

4. مكونات الخطاب: 5. قيم النص : ................................................... المخاطِب المخاطَب المقصدية

4. مكونات الخطاب: 5. قيم النص : توحيد الله - تقوى الله - الامتثال لأوامر الله ... المخاطِب الرسول محمد صلى الله عليه و سلم. المخاطَب الناس كافة. المقصدية الإقرار بوحدانية الله تعالى، والحث على طاعته وتقواه.  

رابعا : التركيب تناول الرسول صلى الله عليه و سلم في خطبته الوعظ والنصح والوعيد، فقد أكد عليه الصلاة و السلام على وحدانية الله عز وجل، ونصح بالتقوى مذكرا بفضائلها، فهي مفتاح السعادة في الدنيا و الآخرة.كما شدد على التحذير من معصية الله سبحانه و تعالى. خامسا: الاستثمار ¤ البيت: الاحترام – الكلام الطيب... ¤ الشارع: الكلام الطيب – الاحترام- التسامح... ¤ العمل: المعاملة الطيبة – الأمانة - الإخلاص... تحث الخطبة على تقوى الله، فما صفات المتقي في: البيت ؟ - الشارع؟ - العمل؟
Tags