و اهميته -عيد الصليب-الصليب فى العهد القديم.pptx

MariaJoseph519526 12 views 14 slides Sep 14, 2025
Slide 1
Slide 1 of 14
Slide 1
1
Slide 2
2
Slide 3
3
Slide 4
4
Slide 5
5
Slide 6
6
Slide 7
7
Slide 8
8
Slide 9
9
Slide 10
10
Slide 11
11
Slide 12
12
Slide 13
13
Slide 14
14

About This Presentation

الصليب- عيد الصليب- اهميه الصليب- الصليب فى العهد القديم


Slide Content

"فإن كلمة  الصليب  عند الهالكين جهالة وأما عندنا نحن المخلصَّين فهي قوة الله" (1كو1: 18).

الصليب هو أقوى حدث في حياة المسيح بالرغم من أنه أضعف موقف من مواقف الرب على الأرض - فهو الذي يقول عنه الرسول بولس "لأنه وإن كان قد صلب من ضعف لكنه حيَّ بقوة الله. فنحن أيضًا ضعفاء فيه لكننا سنحيا معه بقوة الله من جهتكم" (2كو13: 4 ). وإذا تأملنا الصليب، فنحن نتأمله كقوة فاعلة، حولت الموت إلى حياة "بالموت داس الموت". حولت اللعنة الزمانية إلى بركة أبدية ، حولت  الخطية إلى بر ، حولت العداوة إلى محبة ، والظلام إلى نور أشرق في قلوب الجالسين في الظلمة وظلال الموت إشراقًا لا ينطفئ! فكل نور يُرى بالعين يمكن أن ينطفئ، أما نور الله إذا أشرق في القلوب فلا توجد قوة في العالم يمكن أن تطفئه. الصليب فى حياتنا

أعياد الصليب تحتفل الكنيسة بعيد الصليب مرتين في العام الأول : فى17 من توت ... وهو عيد أكتشاف الصليب على يد الملكة هيلانه الثانى: فى 10برمهات.. أكتشاف الصليب على يد الإمبراطور هرقل

رموز الصليب فى العهد الجديد 1ـ  ذبيحة هابيل : كان قايين وهابيل هما الأخان الوحيدان في العالم كله، وحاول كل منهما التقرُّب إلى اللَّه، فقدم قايين "من أثمار   الأرض  قربانًا للرب، وقَدَّم هابيل أيضًا من أبكار غَنَمِهِ ومن سِمَانها" (تك 4: 3، 4) فماذا كانت النتيجة؟ "فَنَظر الرب إلى هابيل وقُرْبَانه. ولكن إلى قايين وقُرْبَانه لم يَنْظُر" (تك 4: 4، 5)..فلماذا؟ لأن قايين خالف أباه آدم ولم يسر على نفس الدرب، فقدم من ثمار  الأرض  التي لعنها اللَّه. أما هابيل فقدَّم ذبيحة دموية معترفًا بحاجته للمغفرة وبدون سفك دم لا تحصل مغفرة ـ هابيل الصدّيق الذي ذَبَحه أخوه حسدًا كان رمزًا  للسيد المسيح  البار الذي أسلمه إخوتـه اليهود حسـدًا ليذبح علـى الصليب بيـد  بيلاطس البنطى  "لأنه ( بيلاطس ) عَلِمَ أنهم أسلَموه حسدًا" (مت 27: 18).

2ـ  فلك نوح : "فقال اللَّه لنوح «أصنع لنفسك فلكًا من خشب جُفرٍ ..» (تك 6: 13، 14) فلك نوح الخشبي الذي كان واسطة النجاة للجنس البشري يرمـز لخشبة الصليب التـي عن طريقها نالت البشرية النجاة مـن الهلاك الأبدي "وليس بأحَدٍ غيره الخَلاصُ. لأن ليس اسم آخَر تحت السماء، قد أُعطيَ بين الناس، به ينبغي أن نَخْلُص" (أع 4: 12). 3 ـ  أيوب البار : الذي اشتكى عليه  الشيطان ، واجتاز التجربة ونجح فيها، كان رمزًا لأيوب الجديد الذي جاز المعصرة وقام منتصرًا.

4ـ  إسحق: حمل إسحق حطب المحرقة، و ربنا يسوع  حمل خشبة الصليب  "فخَرَج وهو حَامِلٌ صَلِيبه"   5 ـ  سلم يعقوب : "ورأى (يعقوب) حُلمًا، وإذا سُلَّم منصوبَةٌ على الأرض ورأسها يَمَس السماء، وهوذا ملائكة اللَّه صاعِدَةٌ ونازلَةٌ عليها. وهوذا الرب واقف عليها" (تك 28: 12، 13) فسُلَّم يعقوب التي تربط بين السماء والأرض والرب واقف عليها إشارة لخشبة الصليب التي عُلِّق عليها السيد المسيح فصالح السمائيين بالأرضيين، وقد أشار  السيد المسيح   له المجد لهذا السُلَّم عندما قال لنثنائيل: "الحقَّ الحقَّ أقول لكم: من الآن ترون السماء مفتوحَةً، وملائكة اللَّه يصعَدون وينزلُون على  ابن الإنسان " (يو 1: 51).

7ـ  يوسف الصديق : كان يوسف رمزًا للمسيح الميت القائم، ومن أوجه الشبه بينهما ما يلي: أ ـ كان يوسف موضع حُب أبيه، وصنع له الأب قميصًا ملونًا، و السيد المسيح  هو ابن اللَّه المحبوب، وقال: "الآب يُحبّ الابن وقد دَفَع كل شيء في يَدِه" (يو 3: 34 ) ب ـ سار يوسف للميل الثاني من أجل افتقاد سلامة إخوته، فعندما لم يجدهم في شكيم ذهب إليهم في دوثان، و السيد المسيح  جاء ليفتقد سلامة العالم وخلاصه، وأعطى وصية الميل الثاني. ج ـ يوسف حسده إخوته وتآمروا على قتله، و السيد المسيح  حسده إخوته اليهود وتآمروا على قتله: "لمَّا رأوا الابن قالوا فيما بينهم: هذا هو الوارث! هَلمُّوا نقتُله ونأخذ ميراثه" (مت 21: 38). د ـ طُرح يوسف بواسطة إخوته في جوف البئر (للموت) ثم خرج حيًّا، و ربنا يسوع وُضِع في جوف القبر وقام حيًّا منتصرًا على الموت ز ـ إخوة يوسف أخذوا قميص يوسف وغمسوه في الدّم، والذين  صلبوا السيد المسيح  نزعوا عنه ثيابه الملطّخة بالدّم وعلى قميصه ألقوا قرعة .

8–  خروف الفصح : من أوجه الشبه بين  السيد المسيح المصلوب  وخروف الفصح ما يلي: أـ"تكون لكـم شاةً صحيحةً ذكرًا ابن سنةٍ(خر 12: 5)  إشارة  للسيد المسيح الذي قدم ذاته في شبابه.حملًا وديعًا كقول إشعياء النبي "ظُلِم أما هو فتذلَّل ولم يَفتَح فاهُ، كشاةٍ تُساق إلى الذّبح، وكنعجَةٍ صامتةٍ أمام جازّيها" (إش 53: 7 )   ب ـ دم الخروف فدى أبكار بني إسرائيل من الموت الجسدي "ويكون لكُم الدم علامَةً على البيوت التي أنتم فيها، فأرى الدَّم وأعبر عنكُم، فلا يكون عليكُم ضربَةٌ للهلاك حتى أضْربُ  أرض مصر " (خر 12: 13) ودم الصليب يفدي المؤمنين به من الموت الأبدي وينقلهم للحياة الأبدية ج ـ كان أمر اللَّه لبنـي إسرائيـل عنـد أكـل خروف الفصح بعدم كسر عظامه: "وعَظْمًا لا تكسِروا منه" (خر 12: 46)  وفعلًا هذا ما حدث لجسد  السيد المسيح على الصليب ، فعندما أرادوا أن يكسروا ساقيه حتى لا تبقى الأجساد إلى السبت وجدوه قد مات: "لأن هذا كان ليَتمَّ الكتاب القائل عَظْمٌ لا يُكسَر منه" (يو 19: 36).

  9- عبور البحر الاحمر: كان عبور البحر الأحمر إشارة لفاعلية صليب السيد المسيح   ـ عصا موسى  التي شقّ بها البحر الأحمر هي ذات العصا التي ألقاها أمام فرعون فتحوّلت إلى حيَّة التهمت حيَّات السحرة، وهي ذات العصا التي حوَّل بها ماء النهر إلى دم (خر 7: 14 ـ 22) ولمس بها مياه النيل ففاضت ضفادع (خر 8: 5 ـ 6) ورفعها إلى السماء فملأ الهواء بعوضًا وذبابًا (خر 8: 16 ـ 22) فهذه العصا التي استخدمها موسى  لتأديب وعقاب المصريين كانت تمثّل رمزًا ومثالًا  لصليب ربنا يسوع المسيح

10- حرب عماليق : أتى عماليق وحارب بني إسرائيل فخرج يشوع للقائهم، وصعد  موسى على رأس التلة ليصلّي "وكان إذا رَفَع  موسى  يَدَه أنَّ إسرائيل يَغْلِبُ، وإذا خَفَضَ يَدَه أن عمَاليق يَغْلِبُ. فلمَّا صارت يَدا  موسى  ثقيلتين، أخذا حجرًا ووضَعَاه تحتَه فجَلَس عليه. ودَعَم هارون وحور يَدَيْهِ، الواحد من هنا والآخَر مِن هناك. فكانت يداهُ ثابتتين إلى غروب  الشمس . فَهَزَم يشوع عماليق وقومَهُ بحد السيف" (خر 17: 11 ـ 13). أ ـ كان  موسى على رأس التل رمزًا ومثالًا لربنا يسوع وهو مصلوب على جبل الجلجثة. ب ـ كان الحجر الذي جلس عليه  موسى  مثالًا للصليب الذي سُمر عليه ربنا يسوع. ج ـ عندما كـان يبسط  موسى يديه على مثال الصليب كان يشوع يغلب عماليق. أي إن الغلبة بالصليب

14ـ  الحيَّة النحاسية : عندما تكلم الشعب على اللَّه وعلى موسى  وتذمّروا: "قائلين: أصعدتُمانا من  مصر  لنموت في البرية؟ لأنه لا خُبز ولا ماء، وقد كَرهَتْ أنفسُنا الطعام السخيف. فأرسل الرب على الشعب الحيَّات المُحرقة، فلدَغَت الشعب، فمات قوم كثيرون من إسرائيل" (عدد 21: 5، 6). وعندما صرخ الشعب للَّه وتابوا: "فقال الرب لموسى: اصنع لك حيَّة مُحرقة وضَعُها على رايةٍ، فكل من لُدِغ ونظر إليها يحيا. فصنع موسى  حيّةً من نحاس ووضَعها على الرّاية، فكان متى لَدَغَت حيَّة إنسانًا ونظر إلى حيَّة النحاس يحيا" (عد 21: 8، 9) وهنا نلاحظ الآتي : ب ـ كل إنسان يلدغ من الحيَّة المحرقة ويؤمن بكلام اللَّه فينظر للحيَّة النحاسية ينجو من الموت وكل إنسان يؤمن بكلام اللَّه وينظر للصليب ينال الخلاص وينجو من الهلاك الأبدي لأن: "أُجْرة الخطيَّة هي موت، وأمَّا هبة اللَّه فهي حياة أبديَّة بالمسيح يسوع ربنا" (رو 6: 23)

17 ـ  يونان النبي : أ ـ أرسل اللَّه يونان من أجل خلاص نينوى، وأرسل اللَّه الآب  ابنه الحبيب يسوع المسيح من أجل خلاص العالم. ب ـ بموت يونان نجا ركاب السفينة من الموت، و بموت السيد المسيح نجت البشرية ، فيونان النبي فدى ركاب السفينة من الموت، و السيد المسيح فدى البشرية من الموت.  ج ـ عندما ابتلع الحوت يونان صار عليه حكم الموت، و ربنا يسوع  الذي نزل إلى جوف القبر سرى عليه حكم الموت.   د ـ مكث يونان النبي في بطن الحوت ثلاثة أيام وثلاث ليال، و مكث السيد المسيح في جوف القبر ثلاثة أيام وثلاث ليال .

الآية: يعوزك شئ واحد: أذهب بع كل ما لك و أعط الفقراء,فيكون لك كنز فى السماء,وتعال اتبعنى حاملا الصليب مر21:10

تدريب: فى العهد القديم شواهد كثيرة عن الصليب مش هنتعبك...هنقولك شوية منها طلعى ال آية وعلقى عليها بسطر توصفى اللى وصلك منها تك 6:22 خر7:12 تك 12:28 تك 14:6