كيف أبدأ حياه روحيه تستمر و تنمو و تثمر.pptx

johngeorge717753 27 views 12 slides Sep 10, 2025
Slide 1
Slide 1 of 12
Slide 1
1
Slide 2
2
Slide 3
3
Slide 4
4
Slide 5
5
Slide 6
6
Slide 7
7
Slide 8
8
Slide 9
9
Slide 10
10
Slide 11
11
Slide 12
12

About This Presentation

كيف ابدء حياه روحيه تستمر و تنمو


Slide Content

كيف أبدأ حياة روحية تستمر وتنمو   إعداد بيت محبة الله

مبادىء الحياة الروحية الرب يسوع يحب الخطاة (فلا لليأس) ويوبخ الفريسيين (فلا للتبرير ) يوجد نوعين من الخطية بالإرادة (تحتاج لتذلل) وبدون الإرادة (تحتاج لرجاء) الحياة الروحية طريق وليس خطوة، حياة وليس لحظة

1 2 3 إبدا اندم على كل خطية، احكم على كل خطية إنها خطية لا تسميها بغير اسمها اعرف انك خاطئ وابدأ الطريق الروحي وإن سقطت قم لا تيأس لا تظن انك عندما تسقط إنك فاشل وانك لن تفلح فقط اصبر وتمسك بالرجاء.

يوجد نوعين من الخطية بالإرادة (تحتاج لتذلل) وبدون الإرادة (تحتاج لرجاء) العلاج العلاج

قصة تخيل أب عنده ابن رضيع يحبه جدا، ويوم ما كان الابن مريض بالإسهال وكلما حمله أبوه كان الصغير يُسهل على نفسه فيقول الأب لزوجته خذيه ونظفيه، ثم يحمله أيضا فيوسخ نفسه مرة أخرى، فيقول خذوه و نظفوه مرة أخرى، هل الأب يزهق من ابنه و يقول "ارموه في الشارع وهاتوا لنا ولد نظيف" أم أنه يضمه إلى حضنه و يقول له "قلبي عليك يا ابني، يا ريت كنت مريض مكانك" قلت: بالطبع لن يرميه بل يحتمله و يعطف عليه كأب. قال: كم بالأولى الرب يسوع الذى وضع الرحمة في قلوب الآباء والأمهات. فعندما تسقط عن ضعف يقول لك "أنت ابني ارجع فأنا احبك" تقول "انا خاطئ يا رب وأسقط كثيرا "يقول لك "الصديق يسقط سبع مرات ويقوم" تقول " باسقط أكثر من سبع مرات في اليوم يا رب". يقول لك الرب يسوع "حتى ولو مليون مرة في اليوم فأنت ابني فقط ارجع ولا تيأس" فلا تيأس أبدا يا ابني مهما كانت خطيتك من جهة تكررها أو من جهة بشاعتها، فقط لا تتهاون ولا تبرر قل على نفسك انك خاطئ وقدم توبة وارجع وثق فى الغفران الكامل.

الرب يسوع يحب الخطاة (فلا لليأس) ويوبخ الفريسيين (فلا للتبرير )

سؤال كيف يكون للممارسات الروحية فائدة وتكون بحسب الإنجيل؟ عندما يكون الدافع هو الحب ، فبولس الرسول يقول " أن محبة الله انسكبت في قلوبنا بالروح القدس"(رو5:5) فعندما تدخل محبة الله داخلى تختفى وتنتهى الأهواء من داخلى لكن خطوة خطوة، فعندما أحب الله، أحب أن اكلّمه في الصلاة كل حين، ولن يغيب عن بالى لحظة، وأحب الصوم لأضبط شهوات الجسد حتى لا يتعبني ويسقطنى فى الشهوات. وتكون ليس العشور فقط لله بل كل حياتى لله، لذلك الوصية الأولى هى تحب الرب إلهك من كل قلبك وكل فكرك وكل قدرتك.

يعنى أن تتكلم مع الله في كل شيء وأن تشاركه في كل تفاصيل حياتك وحتى البسيط منها، يعنى عندما تجلس لتذاكر ولا تجد القلم تقول "هو فين القلم يا رب، يا رب عايز القلم" عندما تجد جزء صعب في المنهج تقول "يا رب افتح ذهني وخليني افهم" فأى كلام تقوله لله هو صلاة عندما يكون الله معك في المواصلات، في العمل، في الدراسة في نومك ويقظتك وتكلمه في كل الأمور(1تس5 :10)، لا تستطيع أن تزعله- بأن تشتم أو تنظر نظره شريرة أو تدين أحد- لأنه صديقك المحبوب،. وحتى لو سقطت وكلنا بنسقط، ترجع بسرعة، وتثق في الغفران، لأن صداقتكم أكبر بكثير، من أن تجعله يقول لك "لا أنت ابني ولا أعرفك" فهل لو انك عملت شيء غلط في البيت أبوك يقول لك "اخرج أنت لا ابني ولا أعرفك؟" إستغل الوقت المقتول يا ابني لكي تكلم الله.. الوقت المقتول هو الذي لا تفعل فيه شيئاً، يعني وإنت ذاهب للكلية أو العمل في المواصلات ماذا تفعل؟! هل تخترع معادلات أينشتاين؟! بدلا من أن نضيع الوقت أو نعثر من مناظر شريرة أو من الزحام الشديد. صلي يا ابني وكلم الله عن مشاكلك لذلك يجب أن تحكي معه في كل تفاصيل حياتك، كابن يطلب من أبوه و ليس كشحات يستجدي صدقة ويأخذها ويجرى . خذ رأي أبوك السماوي في كل شيء وأنت تستريح. أن تكلم الله قطاعي مش جملة.

عامل الله بوجه مكشوف يعني اللي جواك قوله، يمكن أمثل عليك، أو تمثل علي، أو يمثل الإنسان علي نفسه ويصدق نفسه، ولكن الله لا يمكن أن نمثل عليه عاتب ربنا، فالله يعرف كل ما في داخلك، ولن يصدم بذلك، وأنت بذلك لم تضف جديد، فقط كنت صريحاً معه، صل وقل: "أنا زعلان منك يا رب، ليه أتأخرت عليا، خليني يا رب أفهم إرادتك وأقبلها، ما تسيبنيش تعبان". وأيوب يقول لله "كف عني ريثما أبلع ريقي" يعني شوية شوية يارب، ويقول له أيضا "لماذا تمسكني من قفاي وتجعلني لك غرضا". وداود النبي يقول: إليك يا رب اصرخ يا صخرتي لا تتصامم من جهتي (مز 28 : 1) بعت شعبك بغير مال و ما ربحت بثمنهم(مز44 : 12) يا رب لماذا تقف بعيدا لماذا تختفي في أزمنة الضيق(مز10 : 1) عبّر يا ابنى عن مشاعرك إن أحببت أن تشكر اشكر وان أحببت أن تعاتب عاتب. الله ديمقراطي وليس ديكتاتوري. عاتب ربنا عتاب الابن لأبوه ولكن لا تتذمر تذمر العبد علي سيده.

المقارانات هي أن تجلس مع نفسك وتعقد مقارنة، وانظر من هو أكثر شخص تحبه فى حياتك، أو أكثر شيء تحبه، واطلب أن تحب الله أكثر أنظر من هو الأول في حياتك من جهة المحبة والاهتمام والتفكير، قد يكون والدك أو والدتك، أو إخوتك أو أصدقائك، البعض أهم شيء بالنسبة له هو نفسه-ذاته، أو المال أو العلم أو إدمان الفيس أو النت . عندما يكون الله الأول في حياتك، من خلاله ستحب كل هؤلاء أكثر من الأول، ولكن محبة حقيقية، غير متغيرة . يجب أن تدرك وتؤمن أن الله لابد أن تكون له المحبة الأولي فى حياتك. ثم تعقد مقارنة وتعرف من الأول في حياتك. ثم تطلب كل يوم، وكلما تذكرت هذا الشخص الأول في محبتك واهتمامك، تقول " يارب خليني أحبك أكثر من فلان أو من هذا الشيء وكن أنت الأول في حياتي".

تدريب مجموعة صباح الخير عندما تغسل وجهك تقول يارب خلينى احبك، يارب خلينى اقبل حبك، يارب خلينى أعيش معاك.
Tags