Presentation1Presentation1Presentation1Presentation1.pptx

FutureTechnologies3 7 views 26 slides Oct 29, 2025
Slide 1
Slide 1 of 26
Slide 1
1
Slide 2
2
Slide 3
3
Slide 4
4
Slide 5
5
Slide 6
6
Slide 7
7
Slide 8
8
Slide 9
9
Slide 10
10
Slide 11
11
Slide 12
12
Slide 13
13
Slide 14
14
Slide 15
15
Slide 16
16
Slide 17
17
Slide 18
18
Slide 19
19
Slide 20
20
Slide 21
21
Slide 22
22
Slide 23
23
Slide 24
24
Slide 25
25
Slide 26
26

About This Presentation

gh


Slide Content

كورس إدارة الكوارث والأزمات الوحدة الأولى المفاهيم الأساسية لإدارة الأزمات والكوارث

أولاً: تعريف الأزمة والكوارث والفرق بينهما الأزمة ( Crisis ): هي موقف مفاجئ أو غير متوقع يهدد استقرار النظام (مؤسسة، مجتمع، دولة)، ويتطلب قرارات فورية للتعامل معه قبل تفاقم آثاره. الكارثة ( Disaster ): حدث مدمر ينتج عن عوامل طبيعية أو بشرية، يؤدي إلى خسائر كبيرة في الأرواح والممتلكات، ويتجاوز قدرة المجتمع أو الدولة على المواجهة بمواردها الذاتية.

الفرق بين الأزمة والكوارث: العنصر الأزمة الكارثة الطبيعة غالبًا بشرية أو تنظيمية قد تكون طبيعية أو بشرية المدى الزمني قصيرة إلى متوسطة المدى قصيرة ولكن بتأثير طويل الأمد نطاق التأثير مؤسسة أو قطاع محدد مجتمع أو دولة بأكملها إمكانية التنبؤ ممكنة جزئيًا غالبًا صعبة التنبؤ

ثانيًا: خصائص الأزمات والكوارث المفاجأة: تحدث دون إنذار مسبق. الضغط الزمني: تتطلب قرارات سريعة. التهديد: تمثل خطرًا على الكيان أو الأفراد. نقص المعلومات: غموض في الموقف وصعوبة التقييم. التشابك والتعقيد: ترتبط بعوامل متعددة سياسية واقتصادية واجتماعية. إمكانية التحول: الأزمة قد تُدار بنجاح فتصبح فرصة للتطوير.

ثالثًا: أنواع الأزمات أزمات اقتصادية: مثل التضخم، انهيار الأسواق، البطالة. أزمات سياسية: مثل الصراعات، الانقلابات، فقدان الشرعية. أزمات اجتماعية: اضطرابات مجتمعية، هجرة جماعية، انقسامات. أزمات بيئية: فيضانات، زلازل، حرائق الغابات. أزمات صحية: الأوبئة، جائحة كوفيد-19. أزمات تكنولوجية: اختراقات إلكترونية، انهيار أنظمة معلومات. ملاحظة: تختلف طريقة التعامل حسب نوع الأزمة وطبيعة الجهة المتأثرة

رابعًا: مراحل تطور الأزمة مرحلة الإنذار المبكر: ظهور إشارات تحذيرية. مرحلة التصعيد: تفاقم المشكلة وبدء التأثير السلبي. مرحلة الذروة: وصول الأزمة إلى أقصى مستوياتها. مرحلة الاحتواء: تنفيذ الإجراءات الفورية للتخفيف. مرحلة التعافي: استعادة النشاط الطبيعي وتقييم الأداء. مرحلة التعلم: استخلاص الدروس لمنع التكرار.

خامسًا: أهمية إدارة الأزمات في المؤسسات والدول تقليل الخسائر البشرية والمادية. حماية سمعة المؤسسة أو الدولة. تعزيز الثقة بين القيادة والجمهور. تحسين الاستعداد والاستجابة المستقبلية. تحويل الأزمات إلى فرص تطوير وتحسين الأداء.

الوحدة الثانية مراحل إدارة الأزمة والكوارث

أولاً: المرحلة الأولى – الاستعداد والوقاية ( Prevention & Preparedness) المفهوم: هي مرحلة ما قبل حدوث الأزمة، وتهدف إلى تقليل احتمالية وقوعها أو التخفيف من آثارها في حال وقوعها. عناصرها الأساسية: 💡 النتيجة المتوقعة: التحول من “الاستجابة المتأخرة” إلى “الإدارة الاستباقية”.

ثانيًا: المرحلة الثانية – الاستجابة الفورية Response Phase) ) المفهوم: هي مرحلة التعامل المباشر مع الأزمة عند وقوعها، وتتطلب سرعة اتخاذ القرار، وتنسيق الجهود لإنقاذ الأرواح وتقليل الخسائر. عناصرها الأساسية: اتخاذ القرار السريع: إنشاء مركز قيادة الأزمة. جمع وتحليل المعلومات المتاحة. تحديد الأولويات (الإنقاذ، الإخلاء، الاتصالات). تفعيل فرق الطوارئ: توزيع المهام بين الفرق (إطفاء – إسعاف – أمن – إعلام). ضمان التنسيق بين الجهات المعنية. توفير الموارد البشرية واللوجستية. الاتصال والتواصل: التواصل الفعّال مع وسائل الإعلام والجمهور. الشفافية في نقل المعلومات لتفادي الشائعات. التنسيق مع الجهات المحلية والدولية. 💡 النتيجة المتوقعة: السيطرة على الموقف وتقليل الخسائر في أقصر وقت ممكن .

ثالثًا: المرحلة الثالثة – التعافي وإعادة البناء Recovery & Rehabilitation ) ) المفهوم : هي المرحلة التي تبدأ بعد انتهاء الخطر المباشر، وتهدف إلى إعادة الأمور إلى طبيعتها وتحسين القدرات المستقبلية على المواجهة. عناصرها الأساسية: إعادة الخدمات الأساسية: إصلاح البنية التحتية (مياه، كهرباء، اتصالات). دعم المتضررين نفسيًا وماديًا. إعادة البناء: تقييم الخسائر المادية والبشرية. وضع خطط لإعادة الإعمار والتنمية المستدامة. استخلاص الدروس: تحليل الأداء بعد الأزمة ( Post-Crisis Evaluation). تطوير السياسات والخطط المستقبلية. 💡 النتيجة المتوقعة: تعزيز القدرة على الصمود والاستعداد لمواجهة الأزمات المستقبلية بكفاءة أكبر.

رابعًا: نماذج دولية ناجحة في إدارة الكوارث اليابان: تمتاز بنظام إنذار مبكر متطور للتسونامي والزلازل. تطبيق نظام تعليم وتدريب مجتمعي مستمر. الولايات المتحدة: وكالة FEMA (إدارة الطوارئ الفيدرالية) كنموذج متكامل في التنسيق بين الولايات. اعتماد خطط استجابة وطنية موحدة. الإمارات العربية المتحدة: إنشاء "الهيئة الوطنية لإدارة الطوارئ والأزمات والكوارث" كنموذج إقليمي ناجح. دمج التكنولوجيا والتحول الرقمي في إدارة المخاطر.

الوحدة الثالثة القيادة والاتصال أثناء الأزمات

أولاً: دور القيادة في السيطرة على الأزمة مفهوم القيادة أثناء الأزمات: القدرة على توجيه الأفراد واتخاذ قرارات سريعة وحاسمة في ظل ظروف غامضة وضاغطة، لتحقيق الاستقرار وتقليل الخسائر. مهام القائد أثناء الأزمة: تحديد الأولويات وتوزيع المهام بوضوح. اتخاذ قرارات مبنية على معلومات دقيقة وسريعة. بث روح الثقة والطمأنينة داخل الفريق. الحفاظ على التواصل المستمر مع الجهات العليا والجمهور. متابعة تنفيذ القرارات وتقييم النتائج فورًا. ملحوظة القائد الفعّال لا يدير الأزمة فقط، بل يُحوّلها إلى فرصة للتعلّم والتطوير.

ثانيًا: سمات القائد الفعّال في المواقف الحرجة السمة التوضيح الهدوء والثبات الانفعالي السيطرة على العواطف واتخاذ قرارات عقلانية. القدرة على التكيّف التعامل مع التغيرات المفاجئة بمرونة. الرؤية المستقبلية النظر إلى ما بعد الأزمة وتخطيط مسار التعافي. التواصل الفعّال نقل المعلومات بوضوح ودقة. اتخاذ القرار السريع الموازنة بين السرعة والدقة في القرارات. العمل الجماعي تحفيز الفريق وتوزيع المسؤوليات بعدالة. مثال تطبيقي: خلال جائحة كوفيد-19، برزت قيادات ناجحة في المؤسسات الصحية التي جمعت بين الحزم في القرارات والشفافية في التواصل.

ثالثًا: استراتيجيات الاتصال الداخلي والخارجي أثناء الأزمة الاتصال الداخلي (داخل المؤسسة): توحيد الرسائل والمعلومات بين الإدارات. التواصل المستمر مع فرق العمل لتجنب الإشاعات. استخدام قنوات متعددة (اجتماعات، بريد إلكتروني، لوحات إعلانات). الاتصال الخارجي (مع الجمهور ووسائل الإعلام): توفير معلومات دقيقة في الوقت المناسب. تعيين متحدث رسمي لتوحيد الخطاب الإعلامي. الشفافية في نقل الحقائق مع تجنب المبالغة أو الإنكار. بناء الثقة مع المجتمع من خلال التواصل الإيجابي. نصيحة تدريبية: في غياب الاتصال الواضح، تتفاقم الأزمات بسرعة وتفقد القيادة السيطرة.

رابعًا: إدارة فرق العمل واتخاذ القرار تحت الضغط مهارات أساسية أنماط القيادة أثناء الأزمات

الوحدة الرابعة التخطيط الاستراتيجي وإدارة المخاطر

أولاً: مفهوم التخطيط الاستراتيجي في إدارة الأزمات التعريف: التخطيط الاستراتيجي هو عملية منهجية تهدف إلى وضع رؤية شاملة واستراتيجية طويلة المدى لإدارة الأزمات، بما يضمن الوقاية والاستعداد والاستجابة الفعّالة. أهمية التخطيط الاستراتيجي مكونات الخطة الاستراتيجية للأزمات

ثانيًا: إدارة المخاطر (Risk Management) المفهوم: هي عملية تحليل وتقييم المخاطر المحتملة التي قد تؤثر على المنظمة أو الدولة، وتطوير استراتيجيات للحد من تأثيرها. خطوات إدارة المخاطر ملاحظة تدريبية: لا يمكن إلغاء المخاطر تمامًا، لكن يمكن التحكم فيها وتقليل آثارها عبر إدارة ذكية واستباقية.

ثالثًا: إعداد خطة الطوارئ (Emergency Plan) مفهوم خطة الطوارئ: وثيقة عملية تحدد كيفية الاستجابة للأزمات فور وقوعها، مع تحديد الأدوار والمسؤوليات وآليات الاتصال . خطوات إعدادها

وا عناصر نجاح خطة الطرئ

رابعًا: دور التكنولوجيا والتحول الرقمي في إدارة الأزمات أنظمة الإنذار المبكر: جمع وتحليل البيانات لرصد مؤشرات الخطر. الذكاء الاصطناعي والتحليلات التنبؤية: التنبؤ بمسارات الكوارث وسرعة الاستجابة. الاتصال الإلكتروني الفوري: استخدام المنصات الرقمية لتنسيق الجهود بين الجهات. قواعد البيانات الذكية: لتوثيق الأزمات وتقييم الأداء. مثال تطبيقي: استخدام نظام الإنذار المبكر في الإمارات للكشف عن الكوارث الطبيعية قبل حدوثها بوقت كافٍ لتقليل الخسائر.

خامسًا: أهمية التقييم والمتابعة بعد الأزمة مراجعة شاملة للإجراءات المتخذة. تقييم نقاط القوة والضعف في الأداء. تطوير سياسات واستراتيجيات مستقبلية. إعداد تقارير "ما بعد الأزمة" لتوثيق الخبرات المكتسبة. أدوات التقييم: استبيانات الأداء. تقارير المتابعة. مراجعات داخلية من فرق العمل.

شكرًا لحضوركم ومشاركتكم معًا نحو إدارة أكثر وعيًا... واستجابة أكثر فاعلية.
Tags